الأربعاء، 11 سبتمبر 2019

*نور الهدى* لاحَ الهُدى ،يسمو بعطرِهِ الفواحَِ يخ مدُ نيرانَ كسرى بنورهِ الوضاحِ يا عابدين اللهَ سيراً على خطاهُ صلوا عليهِ وسلموا تسليمَ الكفاحِ لولاكَ يا علمَ الهُدى ما صمنا ولا صلينا ،ولا طفنا في طلب الفلاح وقفنا متأملين بجبالٍ أنت سيدُها نذرف الدمعَ ،نضمّدُ آثارَ الجراحِ نطلُبُ حبَّ الإلهِ ،وحبَّك سيدي فبحبكما تحلو الحياةُ سرُّ النجاحِ يا شفيعاَ ،اشفعْ لنا عند مولاكَ فذُ نوبُنا بلغت حناجرَنا بظلمِِّ السلاحِ نشكو إليك ظلمَ بني البشر وهل يَضيرُ َالشاةَ سلخُها بعد الذباحِ حِصارُك في شِعبِ الجبالِ علَّمنا بأنَّ السيرَ على خُطاكَ كلُّ الفلاحِ لو يعلم المحتلُّ ومن حاصرنا بأ ننا جُندُك ،لفتحوا الأبوابَ بالمفتاحِ بجحافلِ الإسلامِ نسيرُ نحوَ مسر اك نحرر أقصاكَ الحزينَ بالرماحِ بالتكبيرِ والتهليلِ يَصدحُ نادينا يا خيلَ اللهِ اركبي خيلَ الصلاحِ مَنْ دخل مسراكَ فهو آمنٌ ومن استجارَ بك نالَ شرفَ السماحِ ستُفتَحُ مكتُنا أمُّ الشهداءِ والأسرى كما فُتحت أمُّ القرى بدونِ السلاحِ أ . خالد محمد الشيخ عيد ( الزاملي )/فلسطين


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق