الخميس، 26 سبتمبر 2019

من خلف النقاب بدت كالبدر في ليلة تمامه منعها الحياء من التحدث لكن صوتها كصوت البلابل في غناها إرتاحت لها النفس وإنفتح لها القلب والفؤاد هواها سألت قلبي هل تهواها؟؟ قال كلا بل أتمناها في العين مسكنها والوتين مرقدها ولا أريد سواها فسبحان الذي بالحسن صورها وسواها بقلمي/ سيد الحلواني


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق