من خلف النقاب بدت كالبدر في ليلة تمامه منعها الحياء من التحدث لكن صوتها كصوت البلابل في غناها إرتاحت لها النفس وإنفتح لها القلب والفؤاد هواها سألت قلبي هل تهواها؟؟ قال كلا بل أتمناها في العين مسكنها والوتين مرقدها ولا أريد سواها فسبحان الذي بالحسن صورها وسواها بقلمي/ سيد الحلواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق