الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019

فوق أشجار العداله الأديب الشاعر/ حسين عبدالله المعافا فوق أشجار العداله عاشت أغصاني وأنا بأطيب خصالي للثمر ربيت عازف بلون الأمانة روح بيعاني رغم الفساد والتفاني رغم ماعانيت واليوم باحث ولو أمشي على أسناني اكتب عن العدل ولو قالوا أتوفيت عالي بكل الأماني ربي أحياني صادق بكل المعاني أنا أوفيت ً تغطي أوراق المحبة كل أيماني ويظهر الحق عدلاً كل من أهديت أعرف بصدقي والكفاءة كل أعواني واسجل الوضع عندي ربما أرثيت أسهر طوال الليالي وأسهر أعياني وأهدي العدالة روح من حبيت لاغاب حرفي عليا أنسج الثاني بالوزن والقافية في شعري أتغنبت أجني بعدلي الثمر ذي مالها جاني واخلص بوعدي وروح الأمل شديت بين الثناياء والمعاني غاصت أبناني وغرد الحبر عزفاً حالما أثنيت أحيي بعزف الأنامل شخص حياني وأثر على النفس حتى لو أتمنين ياليل خبر بالوفاء والسعد أرواني من بيرة العذب وانا بالوفا رديت العدل عندي وما أعرف كلام ثاني غير العدالة ومن سيفها أجليت أظرب بة الوغد حتي لو من أخوني ومافظل الحد وأنا للوفاء ناديت أعلت إعلان رسمي ضد شيطاني بكل تاكيد لايلعب على أهل البيت بالغدر يمشي وللأشوار هو باني لايعرف العدل صباباً لجل الزيت على النار يوقدلها مغلوب بالعاني منافق يساعد الشر بالف أوبريت أين العدالة؟وأين الصدق؟ ياجاني واين الأمانة؟ وأي خصالها أبديت تضحك على الناس عنك كذب مجاني ماتعرف إن الرب عالم كلما أخطيت حذلك نصيحة وكن للحق ميداني وغادر الظلم واسكنة خراب البيت وعيش كما حر عالي فوق الغصاني وإسقط من أوراق عدلك كلما ربيت .... فوق أشجار العدالة عاشت أغصاني وانا بأطيب خصالي للثمر ربيت ... ........................ حسين عبدالله المعافا اليمن- -المرابط


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق