الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019
،،،،،،،،،،،،،،، بسم الله الرحمن الرحيم ،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،، بلاط الشهداء ،،،،،،، شهداء ونصل الحسام..... والغافقي وزمن الابطال..... وصهيل الموت....... واسطورة المكان.... وتاريخ الامم كتاب الاقوياء..... دماء ونهر الامنيات..... ورحلة الشجاعة والاقدام..... وقصيدة السيوف غناء..... بلاط الشهداء والاحلام..... وحروف الاسماء ضياء..... وسيرة الاخيار وقيادة الفرسان.... وخيل عروبتي والنداء..... ونشيد الطير اندلسي امتي..... وتبكي عزة امتي غياب الشهداء.... وتبقى القصص تبكي البلاط...... عبد الرحمن وحسام المعارك لمعان..... ونجم السماء وغياب الاخيار..... غرناطة وعنوان الجمال...... واثار العروبة وحضارة القلاع...... هي القدس والغافقي وصلاة الزمان...... وصلاح الدين والقباب وصخرتها..... وفرسان الفتح الاول والسماء..... وبلاط الشهداء رمزنا وذلك الزمان...... افيقي امتي لم يبقى لنا مكان..... انهضي لقد جف النهر وصحراء الافكار..... واصبح منا النبع غزير الدماء...... سلام عليك ودماء التراب والانسان...... ودموع الزيتون وشجر السنديان...... سلام على كل الراحلين والاحياء...... ،،،،،،،،،، د. جهاد عوامله ،،،،،،،،، القلم الماسي،،،،،،،،،
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق