السبت، 24 أغسطس 2019

أنت عربي؛إذن أنت غريب ....مرت الأيام سراعا..دون علمي حينما أعود بفكري للبعيد ....كيف كنا؛ لما سرنا لست أدري! وتقولو قد ظلمنا م العدو ....مرة أخرى أقول .. لست أدري! كيف لي أقاضي ..عدوي ....وإبن وطني ظلمني وإبن جلدي أنا أحيا في وطني شريد ....أن أعيش ف وطني..هذا تحدي أجبرونا أن نهاجر من البلاد ....أجبروني أن أغادر أرض جدي بلادي..لن يهنئ فيك عدو ....وسأبقى فيك وأحيا؛فأنت بخلدي وساقبض رغم كل الصعاب ....على ثراك؛حتى إن مزقوا جلدي فايز أهل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق