الثلاثاء، 27 أغسطس 2019
أعزَ الرسول الإسلام وَرفعَهُم إلى القِمَمُ وكانَ خيرُ جليسٍ عند العالَمِ حديث مُسلِمٌ . باتت الإسلامُ عبيداً لِكُل مُحتلٍ قادِمٌ يصنعون الحروب لهُم يقتلون بَعضهُم . أغاية الحرب الثراء وجمع الغنائِم يا أُمةٌ بِجَهلِكُم قُسِمت الأُمةُ إلى أُمَمٌ . ما دام الإسلام أفتى بِقتلِ بَعضَهُم فلا حاجة للغرب بِحُجةٍ لِقتل مُسلمٍ . أنا الذي نظرَ الرصاص لِدَمي وانصَرم ورأى البارود النار بِداخلي و انعدم . سَلوا ضمائِركُم إن كان موجودٌ عِندَكُم هل دماء الشعب أغلا أم الأغلا غنائِمكُم . هادي صابر عبيد السويداء .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق