الأربعاء، 28 أغسطس 2019

------ قضيتي ------ ~~~~~~~~~~~~ عذراً ! سافرت القضية أنا ومن بعدي ضحية أقرأتها سلامي بجاهلية لم تكن تلك التحية تغيرت ملامحها الفلسطينية أجهضتها القومية العربية لم أفهم لهجتها الكنعانية إندماجية الحروف عصبية قضيتي بحالة هستيرية مازالت الصدمة قوية قضيتي بالمحافل الدولية تُباع وتُشترى بحرية ----------- قضيتي صدقة جارية لكل من أراد العافية والدولار بالسر والعلانية والقُبُلات الأحضان الدافية حبيبتي الجوهرة الأوسطية بذاكرتي لم تزل قوية وقُبُلاتي لها ظاهرة وخفية ودمي يعانق الحرية ~~~~~~~~~~~~~~ #بقلم_إسماعيل_أبورويضة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق