الأربعاء، 11 سبتمبر 2019

كحلت حلمي هل كنتَّ للنوحِّ مثْلي أم كنْتَّ بالنَّار تغلي ياساكن القبر قلِّي ولتْ أيَامي وفصلي شحذتُ سيفي وَنَصْلي بانتْ وخابَّ وصْلِّي كرهتُ أيامي وَخلِّي كحلتُ أحلامي بكحلي رقتْ عيونٌ لأجْلي تركتُ لله حملي غابتْ وريفةُ ظلِّي وسهدُّ عينِّي تجلِّي ياساكنَّ القلب قُلِّي خذْنِّي إليكَّ وخلّي قصيدة من البحر المجتث بقلمي مروان كوجر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق