الثلاثاء، 24 سبتمبر 2019
تفتحت الزهور وظل قلبي بأبواب الخمائل كالغرريب ارى الأطيار تستبق الاغاني وتدنو في اشتعال من لهيبي فلا القبل التي كانت مناها قبيل الوصل بالامس القريب تذكرها وقد راحت لغصن غضيض الحسن مخضل رطيب٦ تغازله على مرأى ،وسمع من الخفاق في عري وطيب خبرنا،ماخبرنا في الليالي وأسلمنا الخريف الى المشيب وكأس من حريق الصبرأحلى الى الظمأن من وهم كذؤب وهجر يقتل الاحلام قتلا احب الي من همس لعوب وقافية يموج البحر فيها فتقذفني الى الشط الرحيب رؤاها ما رؤاها في عيوني اذا ائتلقت بأضواء الغروب أحب البحر حبا سرمديا و تغرقني الضفاف الى المغيب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق