الأحد، 20 أكتوبر 2019
(العيون مسترهبةٌ ) تلك بتلك وللموج أقوالٌ أخري ها هو يتلَوَّي من الجوع للإبحار ولكن المذيعات يقرأن الأرصاد بانزعاج فالباب ليس كما يدَّعُون موارَبًا َوالرِّتاج يشبه سدَّ ذي القرنين فعندي سؤالان من هو الذي لايقعِي للريح ومتى ينفخ في صور الحسن العَبَّارة تقِلُّ المرهفين الي ساحة الدجل فالعيون مسترهبةٌ في مجلس السحرة والفرعون والجُعْلُ للمُصفِّقِين وحملة النعوش مِسحةٌ من الرتوش تكتملُ اللوحةُ.. مختار فقط لا تتوه في اختيارالميدان فالحبَّهان مكسبٌ للطعم من يسوِّقُ غير من يصنع والمحكُّ شباك التذاكر فبين شاهين والآخرين مسافةٌ وزمن في رَدهات المحن داوود يلِين له الحديد والطير يسَّاقط من مزاميرِه تلك لم تكن أبدا بتلك فالخَوَّاص يمشي عاريا بين الحال والمقام يقف على الشط ضاحكا فكم عَرِك البحرَ والقراصنة بودِّي ان أخلع نعلي أو أنام ككلبٍ بالوصيد فدقيانوس يشتعل ُجربا ويمتطِي زبانيةَ الرياح بخٍ بخٍ الرمال المتحركةُ تبتلع الصدي الشاعر وحيد راغب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق