السبت، 26 أكتوبر 2019

تضامنا مع متظاهري العراق وكل مكان اعيد اهداء قصيدتي الى كل من صدح صوته بكلمة الحق سيفي قارع صروف الدهرِ مثلُك يلمعُ سيفاً يصول على المدى فيروِّعُ تلك المعاركُ ما قصدتَ أوارها إلا سموتَ وانتَ فيها الأشجعُ صاحبتَ روحا قد جبلتَ بحبها ومن المبادئ نبتُها والمنبعُ وعشقت كفاً عانقته مآثر حتى غدوتَ الى المعالي تُشرَعُ إن القلوب بعزمها لا نبضها كم من سريع النبض منه المصرعُ وقبرت غمدك شامخا وإلى العُلا تصبو ومثلك لا يضامُ فيخنعُ قدر عليك بان تخوض غمارها وعلى جبين الغيب شمسك تسطعُ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق