الأحد، 27 أكتوبر 2019

خواطر رجائية هي لحظة بعد النهاية في المحطة تنصهر كل المشاعر وأنت واقف وغير شاعر وتشتغل نار السكينه ويلفلفك نفس حزينه وانت واقف غير شاعر الروح هايجه مولعه والناس تنظر مستمتعه وسنين عمرك متمنعه وانت واقف وغير شاعر ويقولوا شوفوا هذا الرهيب كل حياته بقت لهيب وراح منه اغلي حبيب وانت واقف وغير شاعر كلامك أصبح كوم تراب والالم وصل للسحاب وانت واقف وغير شاعر الأرض تحتك مزلزله وحياتك كلها مسلسله والضرب قوي بالمنجله وانت واقف وغير شاعر لحد ماروحك اتقطعت وراحت لربك وانتهت ساعتها خلاص اتمتعت وأصبحت شاعر ابن شاعر بقلمي رجاء عبد الرازق


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق