السبت، 26 أكتوبر 2019
(لما شالوا اليافطة عند المفترق ) خمسين سنة داير على كعبي بلف الكون باختار ساعات خطوتي وساعات غصب عني وسيب ورايا زي النمل شفرة للي جاي وسيب أناي ف دقة على دُف العنين تشرح بنظرة عشقها أو ف نفخة ناي من أعلى الجبل باهدم هبل وافحت ف بير للغلابه لا الدار أمان ولا كهرمان بِيسقط كالمطر قلبي انشطر ف الشرق ممكن تتلاقيه أو مغرَّب كالسحابة خمسين سنة وَاليخت ساكن ف البحار كان إكتشافي شوية قلق لما شالوا اليافطة عند المفترق َ والبوح غرق مع أول رياح تركت جنونها ف المحيط والمغناطيس ما بقاش بيجذب للحديد البال بطُول والعمر بانقَص ف الوريد عدَّاد بكارت ومَضبَطة وديمقراطية ملخبطة حلبة مصارعة وسَّعُوها للشوارع والأرصفة زم الكلام بين الشفة دا الأغلفة مافيهاش رسوم ولا ثقب يشبه بالأوزون خمسين سنة والنعنَشَة وقت العشا مدبوحة فوق سطر الأمل أين عطارد يا زحل كوكبنا طارد للحياة والبيضة باخرج منها ألف مشبوه والجناة قسما بروح المستقيم لما انكسر جذبي انحصر ولقيت عوج بين البداية والنهاية مليون عباية اتفصَّلت على قد متغير ونابح بين اللي بِغرَق واللي سابح بالضُم في نفسي جوا نفسي زي سبحة بدون عدد لا ذكرت فيها لوعتي ولا جه مدد البحر باغرق ف السفينة حتي المدينة اتشبَّحت والعنكبوت دخل البنوك نشر العوز وخَم اللوز خيِّم على صدر الشموس الشاعر وحيد راغب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق