الأحد، 27 أكتوبر 2019

الشتازمان واليوم بقلم محمدابوالحسن ،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،، دخل علِينا الشِتا بكُل مافيه بردُه ومطرُه وسهرُه وطٌول ليالِيه والشوارع الفاضيه والناس إللى مُش راضيه رغم الهنا إللى هُمّا فيه البيُوت بالمُسلّح والإِزاز فامِيِه والشوارع مِتسفْلِتَه وصرف صِحِى مِنُه فِيه وبطاطين على كل لُون والدفايات والدِكتَافُون والأنتخَه مع الآيفُون ولاحدراضِى والكُل لاوِى بُوزُه مُش عارِف لِيه الله يرحمك يازمان كُلَّك أسًى وحِرمان وكُنا بِيك راضيٍين وسُعدَا ومبسُوطِين حتى إلِلى يبات جعان من قِلِّة الطِحين كانت البيوت من طِين ولمّا الدُنيا تشتِى ترشَّح عالنايْمِين ويقُومُوا مفزُوعِين يوزعُوا المواعِين حَلَّه لكُل عِين ولاكانشْ فيه بطاطِين ولافرشه تِملاَ العِين ودفايتْهُم كانت البُوشَه وطٍشت العجِين ولاحد كان بيشكِى ولاحدبات حزِين مالكُم يابنِى آدمِين جِبتُوا الطمع دامنِين دوَّرُوا فى تاريخ جدُودكُم ولاانتُوا طالعِين لمِين محمدابوالحسن احمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق