هكذا أغنى ...سوف أحيا... أيها الماضى الذى يتبعنى وتثير الخوف فى خطوى خطاه لست أنسى يوم ولى أملى والغد المخدوع يستدنى رؤاه كم زرعنا فى الليالى حلما ورعيناه ولم نحصد جناه!! وظللنا العمر نبنى طللا بيد الصبر..وأحجار الأناة!! كيف فينا جذوة العزم خبت؟!! والغدير العذب خانته المياه؟! ايها القائظ عن دربى ابتعد ودع الظل يرانى...وأراه !! اسمع الأشواق صوتا..وصدى فى فؤادى ...وتنادينى الحياة!! طه. على ابراهيم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق