الريح تعصف في دمشق ودمشق تأبى أن تهون حدثيني ماذا وجدت في الأسانيد المزوره والمتون هاماتهم هانت على الأعراب ظنت بسوريا الظنون واستصغروا في خفة مجد الشآم فهوت حصون واستصغرت أموية نزق الجزيرة والمجون وتحالف ودماؤنا حتى تزايلت الظنون دوماً نحبك يا دمشق تفديك حبات العيون عاهد آسيا من الأرشيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق