الأربعاء، 11 سبتمبر 2019

الريح تعصف في دمشق ودمشق تأبى أن تهون حدثيني ماذا وجدت في الأسانيد المزوره والمتون هاماتهم هانت على الأعراب ظنت بسوريا الظنون واستصغروا في خفة مجد الشآم فهوت حصون واستصغرت أموية نزق الجزيرة والمجون وتحالف ودماؤنا حتى تزايلت الظنون دوماً نحبك يا دمشق تفديك حبات العيون عاهد آسيا من الأرشيف


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق