الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019
(رثاء صديق ) كيف ارثيك وقد تلعثم القلم ألأنك صديق ام صدوق ام لأنك جمعت كل المكارم والمحاسن معا عرفتك اخا في الله محب له وعلى نبيه دوما مصليا ومسلما ايها الحبيب الذي جل الناس تعرفه بطيب الخلق و الاخلاق والعلم احسبك عند الله دوما مقربا وبقلوب الخلائق لك مكانة وتجليا فيك الادب والعلم زاد جماله وما ازددت فيك الا حبا مكرما يا ناظم الاشعار بالاوطان محبا لها بعد التراتيل بالقرآن وطيب الكلم ما رأيت بك سوء اذكره الا كل خير عند الله احسبه احببت لقاء الله بكل محبة حتى اليه قربك تحببا نم ايها الحبيب قرير عين متنعما بحفظك للقرآن تاليا ومذكرا ارثيك لاني احببتك لحبك لله ولرسوله والاوطان ودوما كنت ملبيا ولا اقول الا ما يرضي ربنا لله الامر من قبل ومن بعد انا لله وانا إليه راجعون اخوك المحب في الله محمد عثمان عمرو
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق