الخميس، 26 سبتمبر 2019
قد أصابني المس وربما الجنون نبحث عن التاريخ كيف ما يكون نبحث عن الحقيقة كيف ما تكون نلتقطها لنُخرس الحقد والجنون ماضينا لا يشرف تاريخنا قصور .. ومجون من يكتب التاريخ أو يصنع التاريخ أجيبوا من يكون فنحن في زمان بيعت فيه الضمائر وتمزقه الشكوك والظنون لا نبكي على ما كان او نسأل عما يكون فكلنا قد ضعنا في عالم الظنون اجيالنا ستبقى بالوهم تائهون وبعدها اجيال بالجهل عالقون البحث عن الحقيقة بين المستضعفين لا بين الاقوياء لانهم ماكرون من احرق المكتبات.. حتما تعرفون من هدم الاسكندرية واحرق علوم آل فرعون من هدم مكتبة فارس اليس من اليه تتملقون من احرق دار الحكمة اليس من ببطولاته تتغنون من نصب قرقوش في الكنانه اليس من عند ركبتيه تركعون من قتل ابن المقفع.. من كفر ابن سينا وابن خلدون من احرق ابن رشد اليس من لافعالهم تهللون من فتح بغداد لجيش هولاكو اليس من لخيانتهم تصفقون كتبوا لنا التاريخ وبنهجه سائرون وغيره وغيره لن أضرب الامثال أنتم تعرفون
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق