الثلاثاء، 3 سبتمبر 2019

............................. إنَّهُ الحُبُّ ............................. .... الشاعر ..... ...... محمد عبد القادر زعرورة ... هُوَ الِّذي يجعلُنا دائما نَلتقي بعدَ الفُراقِ مَهما افترقنا نحنُ واجبُ نَلتَقي هَل الحبيًب يقدرُ ان يُفارقَ الذي كان من زمان ينبضُ بقلبهِ وهو ساكن فيه كان من زمان لكنَّ غيمةً جاءَت وحاولت تَحجِبهُ والتَقَينا وقُلنا ثاني هَيَّا بِنا نَنسى الخِصامَ الذي كان ونَرجعُ مثلما كنَّا زمان أغلى الأحِبَُةِ وكلُّ واحدٍ منَّا يَسقي مَن يُحبُّهُ كأس المَحبَّة والحَنان هذا هَو الحبُّ الذي كان بَينَنا مُنذُ زمان يا ليتَ يُحفظُ في القلوبِ التي كانت تَفديني بالمُهجِ عندما كنتُ شبابا مثل لَيثٍ من زمان عندما كنت شَمساً قد اضاءَت كلَّ اركانِ المكان او مثل بدرٍ قد انارَ الكَونَ حول عشَّاقي وتَعشَقُني كلُُّ بنيَّاتِ السُّلطانِ بكت محبوبتي ومَسَحتُ أَدمُعَها وقالت ما زلتُ اعشَقُكَ كما عَشِقتُكَ ايَّامَ الصِّبا ما زلتُ اعشَقُكَ كما عَشِقتُكَ من زَمان ............... في / ١ / ٩ / ٢٠١٩ / ....... الشاعر ....... ..... محمد عبد القادر زعرورة .....


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق