الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019

رساله الى دعاة الحروب ،،، ، ،،،، امازالت طبولكم عذراء يالكم من قساة القلوب الم تسمع اذانكم نار،،، ودمار، ورفات بشر اذلك،، عليكم يهون.،؟ حقاً،،،، انتم في طغيانكم تعمهون فكم تبقى من الموت وغثاء السيل ينعمون في صمت رهيب وقذف اللهَٔٔ فى قلوبهم الوهن وحب الدنيا يزيد والخوف من الموت القريب وعلامٙ نغض البصر وكل الأمم شاهد وشهيد وحق القول عليهم وحسبنا الله هو المبدئ والمعيد يادعاة الحروب،،، ألم تبصر اعينكم كيف،،،،،؟ كيف أنقذ الله كليمه ونصره على من طغي والصديق والسنابل الملأي والرجس عنه تولي وابن العذراء كيف نجي امازالت طبولكم عذراء،،،،؟ فتعالوا إلى كلمة سواء ولم يبق من الزمن. إلا هو تصفية حساب أفيقوا أيها الطغاة وانشروا السلام والمحبة وجعلوا المودة والرحمة بين البشر خواطر ابراهيم ابوالحديد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق