الأربعاء، 4 سبتمبر 2019

الشاعر د.عبدالخالق العطار الموسوي العراق (( تلبية النداء )) _ الجزء الثاني _ تحية الى الغوالي ، كادر الروضة الحسينية المقدسة لآلىءٌ في ساقِيَه وداعةُ السماءِ _ تسمو حانيَه ه ه ه بُطولَةٌ عجيبَه تَرودُ ألفَ كوكَبَه و ترتَمي آفاقُها غريبَه ه ه ه لِتَمتطي أُرجوحَةً تهزُّ في المشاعِرْ تَشُدُّ قلبَ الشاعرْ ه ه ه فراشَةٌ و زَهرَه مفاعِلٌ و فِكرَه ه ه ه بطولة الحُسينِ كَمْ رَحيبَه تغوصُ في أيّامِنا الرتيبَه تَحِلُّ مِن مدارِ أَرضِنا تعيشُ في دِمائِنا تَنبِضُ بالحَياةِ مَسَلّةٌ مُنيرَه نوافذٌ كبيرَه ه ه ه رضوانكَ اللهُمّ يالطيفُ بِمرقَدِ الحُسينِ يارؤوفُ سَلالِمُ الأضواءِ كواكِبُ الرجاءِ وَ مُرتقى لِنَجمَةِ الرغائِبِ و صَحوَةٌ تُتَوّجُ المواهِبِ ه ه ه سبائِكٌ تَضُخُّ في الصباحِ ترشُّ ماءَ الوردِ والأقاحِ تطشُّ تاجَ الزهرِ _ في مَهَبَّةِ الرياحِ ه ه ه يا ومضَةَ الصَباحِ و مرتعَ الفلاحِ حُسينُ مِن مُحَمّدٍ مُحَمّدٌ مِنَ الحُسينِ المُنتَصِرْ ه ه ه بقلم د. عبدالخالق العطار


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق