الأربعاء، 4 سبتمبر 2019

بدايات الحياة العربية في هجرة النبي المصطفى فقلوبنا لهجت بذكر عظيمنا فله خلائق من تسير ذلول سبحانه هو ربنا يامن ترى في خيره فرجت وجاء سهول إن السعادة مايوافق ديننا لا من بني شيطان كان يشول ولد الحبيب محمد في كعبة برسولها رحل الفساد عطول من هاشم خير الرجال قحاوة فصلاة ربي ذو كلام يقول تغشاه كل صباح حتى يشفع وعلى رضاه راح هم كسول إن قلت فيه مادحا لم يكتمل عند الحقائق قد يقال قليل خير الهدى شهدت له كل البشر شهد الصحابة إن كان يعول أخلاقه سكنت قلوب صحابته قد أزهرت نعماء طاب حقول فقريش قالت ساحر والطائف رجموا طهارته فهال نزيل فرسولنا حفظ الحياة لهم وهم يتحالفون لكي يقال قتيل خذلت قريش فطاب خير مهاجر وعلى رماحهم همات تجول خرج النبي من مكة صوب مدينته وتقارحت عند الوصول طبول من حبه خرج الصحابة ظاهرا وتوافدت عليه قوم سحول جمعت رجال حوله لاتغلب وعلى كذا سقطت عروش خذول سقطت عمائم قومه في حضرته من فتحه هذا قريش هزيل قال الرسول كتابنا لن يذهب هو دائم لا لا قريب يزول صنعت جيوش لتطوف غمارها وسيوفها لمعت براق تصول نور يباهي في رُبا أجناحها في سيرها سكبت جيوش هطول فتحت ميادين الشقاء وعاصرت نفحات دين في زمان يطول عبد الغني يحيى اليحياوي) 4)9)2019


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق