الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019
1726 في مثل هذا اليوم حكايتك يا صبرا ..#بقلمي علي حسن في يومك عزفت وعزفت قلوبنا وعزف القلم نبض أرواااحنا وتنهدت من الأرض أعماااارنا وتنااااثرت ع أطراف الطرقاااات أشلاااائنا ونقشنا تاريخنا ع وجهي الحجر في ذكراااك باااات اللسان في صمت وتنااااثرت ع أطراف الدياااار أوراااق هويتنا وضااااعت في مسااااحات الشتات معاااالم الوجه وتعفنت المذكرااات في أروقة الزماااان الواهن وتقطعت خيوط اللياااال وتااااه النهاااار في ثناااايا الليل دون سهر تجليتي ياااا صبرا حكااااية الأياااام وتحدثت في كل عاااام أوراااق الزماااان ع طااااولة مستديرة تنااااظرت ألسنة الحيااااة ومااااتت ألسنة البشر فأكم من بعدك ياااا صبرا تحدثت الأياااام في كل يوم من يومك ياااا صبرا لنا فيه صبرااا جديد فلأرض تنزف آهااااتنا والروح تعزف للسمااااء أنااااتنا مع كل يوم عمرااا جديد في صبرااا جديد وحكااااية مع الجراااح والسجاااال ماااا زال مع الموت والحيااااة وصبرااا لا زااالت ع وتر .. علي حسن ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق