الجمعة، 12 أكتوبر 2018

المجدل الخيلُ تجري والعدا قد جُندلوا والسيف يروي قصةً لم تَكْمَلُ من عسقلانٍ حيث أمجادٍ لنـــا للقلعةِ الشماءِ تسمو المجدلُ مهدُ الفنونِ والعلومِ تجذرتْ عبـرَ القـرونِ كالمنـــارِ تُذهلُ مهما طغى الطوفانُ خيلي أقبلتْ من كلِّ صوبٍ بالمعالي تُرسلُ هذي الصناعات التي من فنها طافت مشاهيرَ القرى إن تجهلوا قد أبهج الثوبُ المخطط ريفها فالنـــولُ فنــــانٌ مجــــدٌّ يعمـــلُ تُجَّاركِ ملحٌ لك فـي روضهـا والبحــرُ يطفـي حـرَّها والمنزلُ هذا الحسينُ قد أقامَ بحضنها والأتقيـــاءُ العارفيـــن الأُوَّلُ جيشُ الجهادِ قد أطاحَ بزيفهمْ مـن إنجليــزٍ أو يهــودٍ جُندلوا واليومُ لن تبقى بأسرِ مــن عــدا صاروخنا رأسٌ لنا قد أوصلوا شحدة خليل العالول


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق