الاثنين، 22 يوليو 2019

الحب المبحر يكتب في الاعماق ويخاطبها فإذاما وصل الشطئآن قرئه الفيروز لها ونادها الجرح الطائر شقراق في عين التمساح يسالفها وصداقتها تدخل نفسي واخرج من عطستها لكنه لايغطس مع طبع التمساح في مسكنها غدار فاهك ياتمساح بمساها بدموع التمساح تحرضني أن أنتزع قلبي لدمعتاها بيديها سوالفها عود عتاب مبتور الأوتار وتجزع غاضبة في ممشاها وكأني قالت مشرط في بلطوها وتسمعني الدن من قرع نعاها فجوة بركان تقذف في صدري حرائقها ماكرة وذليلة والخوف بعينيها وذيل الثعلب أشعار تكتبه يدها. تجرجرني بظفائرها لتعقدني ما أسحرها أقول أحبك لايكفيها مني وتصوم باذنيها وتصيح ليأتيها الفجر وتمشي لليلى بنجديها خائنة بنقش العيون تسكن بمساويها. وكأنه أمرلا مظلم وخطير لاالنور يعنيها. لاأحب رفيقة عمري بهكذا تكون لامسا هادءفيها منشار في نظرتها تقسم وصلي في شفتيها نظرتها أكذوبة لكن على سطري اسطوره مغناها جروحي وبعيني تهش المشموشه فمتى البلسم مشفاك وقالت تقرأالسلام بكفيها قد رحلت فلم اعد قلبا تعبث فيه باظافرها. سحقا لو آبتعدت مع من يغريها وسماح لو أهدتني السويدا لاكتب ماشئت أنا فيها بقلام.حيدررضوان.اليمن


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق