الاثنين، 22 يوليو 2019

الحب يسال من خلف الضباب اين الرجوع من وطن العذاب اين ليالينا اين احلام الهوى اين تصابينا وضحكات الشباب الحب يجمع همهمات المطر يصنع منها لوحات من سراب ويظل يعبث فى قلوبنا بالهوى ويغنى وهما من اوهام العتاب الحب يضحك كالطفل الصغير ويظن دنيانا تعطيه الجواب وكانه لا يدرى بالوهم الكبير فلا فرق بين خطأ وصواب ولا معنى اليوم لنبل او امير الزمن صار زمن اللااحباب الحب يبكى من عصر مرير يغلق قلبه ويوصد الابواب ............... سامى نصحى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق