الاثنين، 22 يوليو 2019

أخماس في أسداس خواطر رجائية أُرِي سَفِينَة الْامَل فِيهَا كَثِيرٌ مِنْ نَاسَ طرِحَت بُذور الْحب وَالْخَيْر وَالاحسَاس فِي الْبَحْرِ كَانَ اليأس غارِق بدون أَنْفَاس وَالسَّمَاءُ تُمْطِرُ خَيْرٌ وَالْأَرْض تُنْتِج مَاس والبسمة تُغَطِّي الْوجْوه وَالْكُلّ سَعِيد وحساس وَدَمْعُة فَرِح فِي الْعُيُونِ وَالتَّفَاؤُل هُو الْأَسَاس وَالْيَد تَرْفَع دُعَاءٌ وتطرد وَسْوَاسٌ خُنَاس وَنُقِيم صَرَّح الْمَحَبَّة عَالِيًا بِدُون مِسَاس هَلْ هَذَا وَاقِعٌ أَم انَّه أَخْمَاس فِي أَسْدَاس بقلمي رَجَاء عَبْدُ الرَّازِقِ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق