الأحد، 21 يوليو 2019

لجميل الشعر العذري كتبت ((( من يعدلني حبك ))) استقيت لحبك بحور الخلد ولبالغ مظمئي ما ارتويت يا ظالم الوداد فيك الود معين شغاف لا ينضب إذ ملئت وافني من لحظك سنة أطلال تشبعني قطافك ف لحبك مذاق له اشتهيت كم أسدت فيك رياض آفاقي ؟؟؟ تلتحف منى دسر نازعتني لما واريت وسر الشوق يختال بين جنادل الحنين وسابل العين شاهد ينظر فيما هويت يا فالق الأحداق من غسق الغروب هذا سؤلي لما أليك اهتديت تأخذني أرباب النوى سليطة وعن نزلك ما أخذني القفر فانظر كيف لهواك احتويت فإني والأقدار لسان حال نتباك ويتدارك الصدى أناتنا فيبارك ما قد غويت لعمرك لان بلغ الجفاة زبد البحور وحشرت الأسود بأوكار النحور لأبلغن من هواي حلم عنه ما سليت هذا عهدي فيك أطلعته للزمان ما كان لقلبي وسيل غير إني بك تيمت إن عذريتي وكنية أنوثتي ليشهدهما الشعر العذري ومن بحور القوافي كتبوا ملاحم الفصل بذخر ما جنيت &&&&&&&&&&&& يحيى نفادي سيد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق