الثلاثاء، 30 يوليو 2019

وساق العبد بالذنب اعترافه رأيت المجد من حولي طلولا وفي الأيام تاريخي خرافه وقال ألله في نعتي عجولا وذاك ألغي في نفسي إضافة ودون الحق يغويني كذوب إذاما سقت للباري مخافه ويغريني بذي الدنيا سراب وآمال بطول الصبر جافه وفي الأوطان يعنيني تراب له في سفر امجادي سلافه و للأمجاد أن رمت إقترابا وفي الاوحال مقصودي مطافه ودون الحق الطغيان حجاب وفي الترحال تمتد المسافه وللسلطات في بؤسي كتاب به يختال تاريخ الصلافه وللطفيان ساق الظلم أسباب وللتبرير ما يبدو سخافه وللاعلام كم سددت إعجاب وكم صدقت تهريج الصحافه وحين العمر من قوسين أو قاب أنا جاوزت في العمر انتصافه وفي قلبي وقد أضحى مهابا ملاذ الحق أو رمت اعتكافه إلى الخيرات نادانى غراب وقال الخير لو رمت اغترافه وهذا البوم قد أضحى يغني بأعشاش البلابل حين عافه وصار الشوك يوعدني باعناب وذاك الوحل أن رمت النظافه وحين الوهن فينا ظل احقاب وقال الدهر لم نبلغ غلافه وعيني لم تزل بالصبح ترتاب وهذا الدرب يشتد انعطافه ومازال الدجى يمتد احقاب وفينا الظلم ما خيب مشافه وعنا الظلم والطغيان ماغاب ولاشط المنى بانت ضفافه وفينا لم يعد للحق مخلاب ولا للمجد أن رمنا صفافه وفينا للعدى ذيل واذناب وجهل ظل للظلم انجرافه سيبقى حلمنا يخشى ويرتاب ويبقى سهلنا يخشى جفافه وفي هذي الدنى من غير أسباب ولا جرم بها تم اقترافه سنبقى نتقي سلطه وإرهاب و غازي خلفهم يرعى خرافه وفي عرش البغى مادام عراب ولي الأمر أو ظل اصطفافه وفينا للغزاه قاده وأحزاب وحاكم بعدما شاع انحرافه واحلاف لهم فيناوأقطاب على شرعة سجاح سارت مخافه وفينا بعدما مليون كذاب توالت والرغال صرنا نخافه ومسعانا بها من بعدما خاب ووادينا انتسى موعد قطافه وفيها من بقايا العرب اعراب ترى الدنيا وماضينا خرافه وقالت للبقى ماعاد أسباب إذا رمنا ولا حق ضيافه فقلت ألله فوق الكل غلاب وحتى الظلم في الدنيا يخافه فيا من ظل في علياه تواب و ساق العبد بالذنب اعترافه وفي بابك جميع الخلق طلاب إلهي جل بالمجد اتصافه وكم لله في الجودات أبواب ولا تعنيه في الدهر الحصافه له الأرواح تتلهف والباب ويبدي القلب بالخوف ارتجافه #امينﺍﻟﺤﻨﺸﻠﻲ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق