الاثنين، 22 يوليو 2019

يا صبرُ قل لي هل أنا أيوبُ أم أنني في لوعتي يعقوبُ أفنيتُ دهرا في انتظار أحبتي فمتى الحبيبُ إلى الحبيب ِ يؤوبُ ما كنتُ أحسبُ أنْ تفِرَّ بلابلي أو أنّ شمسي في الصباح تغيبُ ولقد سألتُ الساكبين دموعهم أتذوبُ مِنْ نار ِ الدموع ِ قلوبُ فالشوكُ في درب ِ الأحبة ِ ليّنٌ والمرُّ مِن أجل الحبيب ِ يطيبُ يا ليلُ إني موقنٌ ما أظلمَتْ فهناك فجرٌ يا ظلامُ قريبُ الصبرُ في عُرْف ِ العباد مرارة ٌ لكنّ صبرَ العارفين طبيبُ. #نافز_ظاهر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق