يتساءلون لما أنخت مرددا
في ظله الممدود يغشاني الندى
أرنو الى الصحراء تذعن في رضى
وكذا السباع بأمره تطوي المدى
ماكان يوما مستبدا جائرا
لكنه الموعود بالفتح غدا
يامن تفرد في الخطاب بسيفه
وله بدرب الفاتحين تفرد ا
أني المتيمة التي لو أهرقت
ماء الحشا في الحب لن تترددا
ماعأد للباكين أمجادا خلت
الا التماهي في الصفوف توحدا
قد ان ان اليوم ان تتجمعوا
ونلملم الشمل الذي قد شردا
قد صال عقبة فاتحا بجواده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق