الأربعاء، 7 أغسطس 2019
نحن اليراع ............. .. نحنُ اليراعُ وفي دمشقَ كِتابُ فلتكتبوا. يا. أيها. الكُتَّابُ ان القصيدةُ من دمشقَ تَفتَّحَتْ أزهارُها وَتَوَرَّدَ العنَّابُ حتّى ( الثُّرَيّا) في سماها لألأتْ وَبكى على أعتابها (النَّوَّابُ) يا ياسمينِ الشَّام أنتَ حقيقتي وجميعُ وردَ العالمينَ سِرَابُ فحروفُها نُسِجَتْ بأبهى حِلَّةٍ عجبا".فهلْ للياسمينِ ثيابُ؟؟ لغةُ العيونِ تبُثُّ في ارجائها لحنا" جميلا" صاغهُ (زريابُ ) بابُ القصيدةِ همسنا مفتاحُهُ للشعر -مثل بيوتنا- أبوابُ وَجَعُ القصيدةِ في دمشقَ تجذَّرتْ اشجاره . وتوغَّل. الإرهابُ يا شامُ يا وهجَ القصيدةِ كُِّلها إنَّ الحروفِ على يديكِ تُذابُ حسبُ القصيدة أن تكون منارةً تهدي. ويفهم حرفها. الأصحاب ستظلُّ أرضُ الياسمين منيعةً مهما. تآمر ضدها. الأعرابُ وَيَظَلُّ بوحُ الشِّعرَ ينطِقُهُ فمي فخراً بها وتشَدُّني الآدابُ ويظلُّ بابكِ يا دِمَشْقُ مشرَّعا" يأتي الضيوفُ إليك والأحبابُُ وَتَظَلُّ أرض َ النَّفْطِ تسقى ذُلّها نحن الأسود. وشيخهم سنجابُ أفتى جهاداً للنكاحِ كبيرهمْ حَتَّى ارتدتْ ثوب الجهاد قحابُ يتطاولونَ على الشآمِ وأهلِها فمتى تطاولَ. للعلا. الأذنابُ يتزلفون. إلى اليهود بذِلَّةٍ وكأنَّهمْ. فوقَ الثَّريدِ ذُبَابُ سالتْ دٍمانا كي تظلَّ منيعةً ويَسِيْلُ من نابِ الحسود لعابُ .......... ابو مظفر العموري رمضان الأحمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق