الاثنين، 5 أغسطس 2019

**سلي حجري وصدري عن قتالي هما في الحرب كانا لي رفاقا ألا ياعرب لو أبصرتم فعلي وجند الغدر تنطبق انطباقا شققت بصدري موج المنايا وخضت الحرب لا أخشى اللحاقا أكر على الأعادي يوم حرب ولا أنتظر المستعرب الرفاقا أنا الفتى الذي يلقى المنايا غداة الروح لا يخشى النفاقا وأسعدني الجهآد فصآر حتفي يشق الحجب والسبع الطباقا غفى في سكره قومي وفاقا ما زار النوم أجفاني إشتياقا محاكاة ل..قصيدة عنترة بن شداد العبسي .. فريد يغمور ابو محمود **أين العرب اين !! وأين الرجآل** ((((( عنترة بن شداد العبسي )))) وهذه الأبيات صَحا مِن سُكرِهِ قَلبي وَفاقا وَزارَ النَومُ أَجفاني اِستِراقا وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا أَنا العَبدُ الَّذي يَلقى المَنايا غَداةَ الرَوعِ لا يَخشى المَحاقا أَكُرُّ عَلى الفَوارِسِ يَومَ حَربٍ وَلا أَخشى المُهَنَّدَةَ الرِقاقا وَتُطرِبُني سُيوفُ الهِندِ حَتّى أَهيمَ إِلى مَضارِبِها اِشتِياقا وَإِنّي أَعشَقُ السُمرَ العَوالي وَغَيري يَعشَقُ البيضَ الرِشاقا وَكاساتُ الأَسِنَّةِ لي شَرابٌ أَلَذُّ بِهِ اِصطِباحاً وَاِغتِباقا وَأَطرافُ القَنا الخَطِّيِّ نَقلي وَرَيحاني إِذا المِضمارُ ضاقا جَزى اللَهُ الجَوادَ اليَومَ عَنّي بِما يَجزي بِهِ الخَيلَ العِتاقا شَقَقتُ بِصَدرِهِ مَوجَ المَنايا وَخُضتُ النَقعَ لا أَخشى اللَحاقا أَلا يا عَبلَ لَو أَبصَرتِ فِعلي وَخَيلُ المَوتِ تَنطَبِقُ اِنطِباقا سَلي سَيفي وَرُمحي عَن قِتالي هُما في الحَربِ كانا لي رِفاقا سَقَيتُهُما دَماً لَو كانَ يُسقى بِهِ جَبَلا تِهامَةَ ما أَفاقا وَكَم مِن سَيِّدٍ خَلَّيتُ مُلقىً يُحَرِّكُ في الدِما قَدَماً وَساقا ... ..المتوافر...في أهل فلسطين ....


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق