الأحد، 11 أغسطس 2019

"القدس المحور" مرت أزمنة وسنين تتواﻻ تباعا على فلسطين بالظلم المهين والحقد الدفين والخنق والخوف والشكوى واﻷنين وهي الصامدة بأبنائها مكابدة شهداءؤها أعمدة ضحو باﻷفئدة بأرواحهم المجندة ضربوا مثالا للفداء قهروا بالتحدي اﻷعداء هم للعزة اقتداء آباء عن جدود عن أبناء وللدود عن الوطن خير من لبى النداء رضعوا اﻷنفة والكبرياء من أمهات الطهر والنقاء ورثوا التضحية واﻹستعلاء من أسلافهم الغر النبلاء لازالت اﻷرحام تدفع الشهداء على مر السنين قرابين الفداء فاصمد يا..قدسنا الشريف فأنت المحور وأنت الرجاء فالنصر آت رغم أنف اﻷعداء بوعد الكتاب المنزل من السماء بقلم. محمد السوارتي اﻻدريسي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق