الأحد، 11 أغسطس 2019

لا تنخدعوا من الاحاديث و الاقوال فهي مبهمه و مصيرها الزوال فالحقيقه غائبه دائما ومضلله وينقصها الوضوح الرائع والاحتمال فكم من وعود واتفاقيات ابرمت دفنها وغيبها الزمن تحت الرمال فالعدو غادر ومخادع ولئيم ويعتبر كل فعل و تصرف منه حلال فالعالم بمغربه ومشرقه يناصرهم واليهود في العالم لهم الدلال ونحن قوم ما عاد لنا مناصر والعرب يعيشون في ضعف واعتلال فلمَ تتقاتلوا وتتنافروا وانتم لا دخل لكم في الفعل والسؤال فلا تتسرعوا ولا تفتوا وترووا في الحكم على النتائج والافعال ان التسرع في الحكم على الامور قد يوصلنا الى ان نفقد الامال


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق