السبت، 3 أغسطس 2019

اقبلت بنور جبينها وما بالثغر من لؤلؤات اثمرت بالعزوبة من تعابيرها السلامات تبسمت فاخبرتني بايحاء قبلات مهلا يا غرة العمر اني كطفل بالنعومة البريئات تمايل من حسنك بوريدي رقصا اسرع في نبض الدقات مهلا ثم مهلا ثم مهلا بيننا حاجز وثغرات ان كنتي في الهوي نسمات فرقيق الفؤاد تهشم من بضع خطوات كم كان العزف عن الرحيل تارات وتارات وكم من عتب دار مرات ومرات اين اشراقات صبحك وانا بين الحالكات واين من شذي عطرك تلك النفحات وانا بفوهة البركان دائم الصراعات اين ندي ورودك وما بالقصيد من اغنيات وانا غارق في مستنقع الامنيات الحالمات عدتي وعاد فجر يلوح لكنه علي بقايا ما تبقي مني من رفات #إكرامي حسن


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق