🕯شمعتي🕯 تأملتها والبال شارد شمعتي في ليلة طغى فيها السهاد بنورها الهافت وخيطها اللافت كيف أحرقها و أذاب شمعها وهي التي احتوت عوده النحيل فكان بمشاعره بخيل بغدره أذابها لم يكثرت لدموعها وكأني الشمعة ذاتها لم تكن نهايتها احتراق في المنتصف كان الافتراق #حبيبة_شقرون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق