السبت، 24 أغسطس 2019

أما عن حبي لفلسطين فحدث ولا حرج لها الروح ترخص لها القلب يخفق وينبض بعشقها تغنت حروفي واناملي تراقصت همساتها على السطور لتعزف أجمل سيمفونية في عشق بلادي لقد عشقتها وعشقها يسري في دمي فكيف لا انقش اسمها في قلبي وهي مهجة الروح والفؤاد،،،، إنها فلسطين بكل جمالها كل حرف فيها عبق يفوح شذاه ليعطر القلوب فتتعلق بها شاءت أم أبت،،، فلسطين غزال ساحرة سحرت الجميع بجمال عينيها المكحولتين ،،،، فلسطين عشقنا الأبدي ولن نتخلى عنها مهما طال الزمان،،،،، بقلمي / انتصار ماضي أم أحمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق