الأحد، 18 أغسطس 2019

________ الي السلام ________ يانفس صبرا فإني الأن منكسر مذ أن رأيت قتال القوم في الدارا بلاء حرب أتانا جاهلين له فكان هذا صراع الأهل قد دارا قد عاش أجدادنا إخوان عائلة ولا مشاكل فيهم توقد النارا عاشوا سنينا سويا في مدائنهم قد يدخل البعض دار البعض أخيارا وحين تلقي من الأقوام تنظرهم فلن تجد منهمو والله أضرارا مجانسين ترى أحلي معيشتهم ( تشاد ) حائطهم فالكل أسوارا لا قيل قالوا تراهم ينصتون له ولا ترى فيهمو للعهد أعذارا عاشوا كراما ترى الإسلام يجمعهم مروا كراما سمو للناس آثارا والأن ياقوم هبّـوا سوف نتبعهم أم هل ترانا نخون العهد ثوارا لا خير في الحرب فينا فهي مزهقة وقد ترى في دمانا الكل أشرارا هيا بنا إخوتي الشيطان نلعنه كل المصائب منه تأت إعصارا هيا بنا نكتب التاريخ ننشده ننسي الحروب نعيد النهر أنهارا كل البلاد ينير النور مهجتها حل السلام وحبل الشر قد سارا بقلم: محمدعلي مختار حبيب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق