الثلاثاء، 22 يناير 2019

(ألحبيبةالخالدة) هي ألتي عرفتها قبل الفطام وبعده. وهي التي تغنت بها ٱمي قبل الرضاع . ناديتها. لم تسمعني وأبصرتها ما رأتني ولكن روحي بها تعلقت فهي الجمال إن اردت تجملا . وكمالا تراها حين تريد تعلما . اشغلت كل الخلائق بحسنها. والله العظيم بابنائها اقسم. هي سيدة الكون ونضارتها. ولولاها ما عرفنا الله في كتب. ايها السائل عنها تبسم فهي البلاسم لمن تفكر . هي سلام الله والسلام لمن تدبر. معشوقة الخلائق وبها تغنى من عشق العذارى ومن تطهر ايقونة هي بجمالها وسلام حين تتسطر لازال عشقي لها يتفجر كلما عرفت ابنائها اكثر . هي عذراء كانت ولا زالت وستبقى بعفتها تتمختر تدور حولها العقول تتغنى بها . فهي الملاك في طهرها . وهي كما البركان دوما تتفجر من عرف الجمال تزين بها . ومن جهلها حتما يتحسر للنقد م.ع.عمرو


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق