الأحد، 20 يناير 2019

أجوب ميادين القصيد أحلق فوق غيمات الأنين أركد حينا بين الطحالب للصيرورة قانون و سنن أشارف قمم اليأس و أحبط ،،أنهار و أنحسر لذات الوجع أندثر وطني و الشتات عروبتي و الهوان و أنا الصامدة كسنديانة بقلب هند أقتات دمي حارّا و أنهل حكايا مجدي أدور حول نفسي كالصغار ،، لأجد فلسطين سجينة الغار والفرسان حوله أصنام من شمع لا تذوبه أشعة حرفي أختال مع النعام ولست بنعامة لبؤة رتدت فرو ذئب كي لا تفترسها الذئاب حبيبتي الفلسطينية أبثّك محنتي والوجع منك و اليك يعود ترانا نشتمّ ريح فلسطين على ربوة الحرية إيمان البجاوي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق