الأحد، 20 يناير 2019

ألم الحنين ألم تسمعوا صوت ندائها حتى الرياح تطرب لحنين أوتارها يا ظلمة السجان دموعي زيت سراجها هي القدس مفتاح السلام والعشق في أسرارها هي القدس وكلنا نقبل أحجارها إلى متى سيبقى القيد يصفد أقدامها هي القدس يا رفاقي حان الوقت لانتزاع حقوقها هي جنة في الأرض ولمن عاش في أكنافها هنا جنين الصمود وحكايات التحدي آثارها هنا بلعين و جدار الفصل مزق أوصالها هنا غزة ومن اقترب سيكوى بنارها هنا مسيرات العودة والأطفال مع الشيوخ ثوارها هي غزة هاشم والعزة والكرامة أستارها وفي السجون يقبع أبطال القضية وحراسها الأديب#صالح-إبراهيم-الصرفندي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق