الجمعة، 8 فبراير 2019
واذا فرغت على جدار الصمت اصمت ودع ترانيم الصلاه تزف اخر ورده للعشق تاهت ظمن حقل من رصاص كان وكان به الخلاص كم من اناس قد يذكرونك بعد عام بعد فوزك بالشهادة والنعاس كنت بعض الفرح انت وكانت الحرب الاخيره انت جيش كنت وحدك وكانوا كل العيون الصفر والعيون المستديره اجمعوا وتعاهدوا ابناء ابراهيم يعني ابناء عمك والعشيره واقسموا ان تمضي شهيدا فاسالت الارض الدموع عليك نصرا تاركا في الارض دمك بيرقا حجم الحصيره كنت انت بحجم شعب لم يزل يبحث لم يدري اين سترسوا سفائن الاهل به او ماذا يكون غدا مصيره فيصل جواعده 1
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق