الأحد، 24 فبراير 2019

(صاروا رفاتا) وأصبح الحديث عنهم... جريمة بكل العبر أسقطت رايتهم وأسقطوهم أرضا لا أحد يبرخ المكان هذا اذن... من ذاك الملقب مع أنه يعلم أنهم قتلوا.. وجميعهم يرتدي قضية ولا يعلم.. من ورطهم.. انهم في القبر..! وعند ربهم.. أرواح زكية أوقفهم الأجل كانت...بلية... أتى بها القدر بين صبح وعشية صاروا يقتلون هنا وهناك.. وتعبث بهم الأيادي الخفية بلغة الجر.. من قضية الى قضية.. هي بحجم دويلات تنحسر تارة.. وأخرى تنشرها الأذية وباء..وبلاء.. الى ان فتح"باب الرحمة" كنافذتي التي تطل علينا دعوها تأتي القضية وان كانت بلية فنحن دوما.. من قضية الى قضية. تلبسنا ونقتنيها من كل مكان من وصية الى وصية {[ الشاعر]}. محمد نجيب صوله /الجزائري/


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق