السبت، 23 فبراير 2019

يا ولدي ما عدت أحتمل بعدك والبعد أضناني ما عدت أحتمل فراق بات يدميني هنا وحدي أقاسي الوجع والحرمان وكل الوجوه هنا متشابهة تشكو الوحدة والحنين والقسوة مثلي يا رجائي أتذكر أيام عشناها سويا في اليالي الخوالي وحكايات كانت سلواي والأيام أخذتك مني متى نعود لست أدري فإن مت قف على قبري ولا تبكي لا تشتكي لحجارة تحتها لحدي وقل اللهم ارحم عبدا كان ظلي الأديب صالح إبراهيم الصرفندي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق