السبت، 23 فبراير 2019

الأمل والرجاء سجدت لله باكيا"وراجيا" العفو والغفران من سحب الذنوبا فمالي يا ألاهي سواك رجاءا" فأنت رب الخلائق وأنت المجيبا إن كانت جنان الفردوس للمحسنينا فمن للعاصيين المذنبين يغفر الذنوبا خلقتنا من طين لازب يا ألاهي والنفس تهوى التراب وتشتهي الممنوعا خلقتنا بيديك الكريمتين اكراما" لنا والروح تجأر اليك بالعفو كي تجودا فما للعليل سواك ملجأ" وطبيب وما للعاقل سواك هاديا" ونصيرا فارحم عبدا" أتاااك مستغفرا" يرجو رضاك يا خير مجيبا يا أمل المظلومين في كل بلاد أنت القوي لا يخيب فيك رجاءا يا من مجيب المظطر أذا دعاه أحمي الاقصى ومن رابط في حماه أولياءك مرابطين رافعين الأكف في سماه عراة الصدور بلا سلاح يقاتلون من عاداه مهللين ومكبرين يرجون نصر الأله فلا جيوش عرب تستجيب النداءا وتلك الامهات الثكالى في غزة هاشم وفي مصرا وفي سوريا واليمن وليبيا والبلاد الأخرى تنوح بالأمل والرجاء لرب السماوات و الشعرى بتحرير البلاد من طغاة العرب وتحرير الأسرى فلولا الأمل ما زرع زارعا"بذرة"صغرى ولولا الأمل ما سجد ناسكا" سجدة كبرى واستودعتك يا ألاهي من استوطنت القلبا الشاعر ابن الأقصى Z R


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق