الجمعة، 21 فبراير 2020

الشاعر د.عبدالخالق العطار ألموسوي العراق تلبية الغوالي قصيدة ( إشتِياق ) بِإشْتِياقٍ أَبْحَثُ الدُنيا وَ أَصطادُ الحُروفْ وَ أُفَلّي الليلَ نجماً إثْرَ نَجمٍ وَ أَطُوفْ ه ه ه ساهِرٌ مِصباحُ آمالي _ يُغَذّي زَيتَهُ جُنحُ الطُيوفْ وَ يُسَلّي ضَوءَهُ زَخمٌ مِنَ الرُؤيا شَغوفْ ه ه ه يدفَعُ الماضِي إلى ساحِلِ بَحرِي بِدَلالٍ وَ حَنِينْ وَ يُعانِي لَوعَةَ الذِكرَى _ يُدارِي كُلَّ جُرحٍ وَ يَروفْ ه ه ه فَيُقاسِي صَبْوَةً في كُلِّ فِكْرَه وَ نوَى مِنْ كُلِّ خَطْرَه أَسَفاً في ألقَلبِ حَسْرَه ه ه ه بقلمي/ د.عبدالخالق العطار


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق