الأربعاء، 24 أبريل 2019

نحن مجتمع عربى اصبح غريب ... لا يزور فيه القريب قريب ... ولا يخلص الحبيب لحبيب ... ولا يجد المريض الطبيب بنفس تطيب ... ولا نجد رحمة لحيوان كما فى بلاد الاعاجيب ... ولا محبة دائمة للاعب لبيب كما دامت للخطيب ... ولا فلسطين وجدت من يحررها من احفاد ممن ظلموا الديب ... والعروبة تنسى النكبة وتحتفل مع تل ابيب ... اصل احنا اللى فينا العيب غش ونفاق وفساد بكل الاساليب ... والناس تفترس بعضها وتظن انها تحسن التاديب ... هل يا ترى ستتغير الاحوال فى رمضان القريب ؟ ويعم التفاؤل وتزول الاكاذيب ... وياتى العيد بالفرح وكل غلبان معاه مال فى كل جيب ... يا رب عمم السلام فى العالم ببركة رمضان الحبيب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق