السبت، 27 أبريل 2019
الأقصى ينادي أيا. عرب أنا الأقصى أناديكم فلبوا الندا أين المروءة عندكم هل ضاعت سدا بنو صهيون استباحوا حرمتي وأنا أناديكم فما سمعت لندائي صدى ذهبت استغاذتي أدراج رياح ذرتها عبر المدى أين الصافنات من خيولكم ؟ أما من سيف مجردا؟ أأستصرخ صلاح الدين أم عليا وعمرا ليعيدوا لي مجدي التلدا؟ هل أنتم نيام أم في سكرة ؟ استفيقوا فقد ذهب بي الردى سبعون عاما أسمع جعجعة ولم أر إلا رمادا أسودا أنسيتم من أكون أنا؟ أنسيتم عيسى وأحمدا أنا البداية والنهاية أنا الخبر والمبتدا بئسكم أبناء عروبتي تقاتلتم على الدنيا ونسيتم الهدى فوالله مالي غير جبابرتي وأطفال الحجارة والمِدى (المدى بكسر الميم أي السكاكين) متعب. فرح
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق