السبت، 13 أبريل 2019

وَطأْطأَ رَأسهُ وَاغْتمَّ لَمَّا نَفاهُ شَعبهُ وَابْتلّ هَمَّا . . بَني وَطنِي الْجزائرُ سوفَ تبقى مَنارةَ عِزة كَيفاً وَكمَّا . . سَيبْنيها بَنوها في تَفانٍ وَيَحضُنها رَعيلٌ صاح ثَمَّا . . همُ الأَحرارُ في ساحَاتها لمْ يَصُدّهمُ غفيرٌ ماتَ غَمَّا . . هَنيئاً لِلجَزائر رَمزُ فخرٍ سَتروِي ما جرى زَمناً وَأَمَّا . . شَبيبَتهَا فَحدِّثْ من تَولّى بِأنَّ طُموحها قدْ لُمَّ لَمَّا . . وأَمسى كلّ من فقدَ المعالي يَتوقُ لِمُلكهِ إنْ ضُمَّ ضَمَّا . . مصطفى جميلي مكناس في ٠٤/٠٤/٢٠١٩


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق